قبل وفاة أخته، وعدها إدوين بالعثور على ابنها المفقود منذ زمن طويل. وقاده بحثه إلى أن يصبح مُدرّساً في مدرسة إس إم إيه دوري الثانوية للمراهقين الجانحين. وفيها يُزعج الطلاب الأكثر عنفاً. وعندما يجد ابن أخته أخيراً، تندلع أعمال شغب في المدينة، ويُحاصران داخل المدرسة، ويُناضلان من أجل حياتهما بينما يُحاصر الطلاب العنيفون المدرسة.