بعد خروجه من السجن مرة أخرى، يكتشف توني أن رينكو، حبه الحقيقي وأمله الوحيد، قد أخذها أخوه دابلو. يصدمه الخبر ويدفعه للتوبة، لكن أمبيكا يعيده إلى طريق الجريمة. وفي المواجهة الأخيرة، يلقى توني مصيره المحتوم، بينما تحرص مانجاري على أن أمبيكا ينال في النهاية عقابه