محمد الذي يعتزم الزواج من شخص لا يحبه ، يغادر طاولة عقد القران ، بينما يظن نفسه تحرر يجد نفسه أسيراً لزيليش ، الفتاة العنيدة التي تتحمل مسؤولية القرية زيليش تسعى جاهدة لجعل محمد يدفع ثمن الأضرار التي تسبب فيها يحاول محمد الهروب في كل فرصة يجدها و التخلص من زيليش